رافقت المنصة الليبية عبد الله من سبها الذي قضى أكثر من نصف عمره في مهنة تغسيل الموتى بمركز سبها الطبي، ورغم حساسية هذه الوظيفة، ووصمها اجتماعيًا بنذير الشؤم؛ إلا أنه استطاع التكيف معها، ونقل هذا التكيف لمحيطه وأسرته.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.