يهوى سالم الضبع من زليتن صناعة التحف الخشبية التي بدأ بتعلمها خلال فترة سجنه منذ عام 2011، وبعد خروجه من السجن بدأ سالم باستغلال هذه الهواية وتحويلها إلى مصدر دخل، بتلبية احتياجات الزبائن على اختلاف أذواقهم، إلا أنه لا زال يواجه صعوبات عدة في ممارسة مهنته.