تحملت فتحية المهدي الكثير من التحديات بسبب إعاقتها البصرية، لكنها لم تدع ذلك يكون عائقاً أمام تحقيق نجاحاتها.
وتعمل فتحية في أعمال الصوف، حيث تبرع في حياكة وتصميم مختلف المنتجات اليدوية بجودة عالية، إضافة إلى ذلك أتمت حفظ كتاب الله كاملاً مما يعكس إرادتها القوية وعزيمتها الراسخة.
ولم تتوقف فتحية عند هذا الحد، بل قامت فتحية بتعليم بعض المهارات لغيرها من ذوي الإعاقة، مساهمة في تمكينهم وإعطائهم الفرصة لتطوير مهاراتهم وتحقيق استقلاليتهم قصة فتحية هي مثال حي على الإرادة والإصرار، وتؤكد أن الإعاقة ليست عائقاً أمام تحقيق الأحلام والنجاحات.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.