يبدو أن المرشحة للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس تعول كثيرا على الناخبين العرب في حملتها الانتخابية، حيث استعانت بمحامية أمريكية مصرية الأصل، كانت مسؤولة سابقاً في وزارة الأمن الداخلي للمساعدة على قيادة التواصل مع الناخبين الأمريكيين العرب الذين يتمتعون بنفوذ في بعض الولايات التي قد تساعد على حسم الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر.
وستتولى بريندا عبد العال مهمة حشد دعم جالية محبطة بسبب الدعم الأمريكي لحرب إسرائيل في غزة. وعينت هاريس بالفعل المحامية الأمريكية أفغانية الأصل نصرينا باركزي للتواصل مع الأمريكيين المسلمين.
ولم تعلق حملة هاريس بعد على تعيين بريندا عبد العال، ولم ترد المحامية على طلب التعليق.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.