شدّد وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية، “موسى المقريف” على أهمّية مُواصلة التّدريب وتطوير المُعلّمين، مُشيداً بالدّور الكبير الذي يلعبه المركز العام للتدريب وتطوير التّعليم في تنفيذ خطط الوزارة للنُّهوض بالتّعليم، والدّور الذي تلعبه مُنظمة اليونيسف في دعم المشاريع تطوير التّعليم التي تُنظمها الوزارة.
جاء ذلك في كلمته اليوم، خلال اِفتتاح الدّورة التّدريبية للمجموعة الرّابعة ضمن مشروع “مُعلّم القرن الحادي والعشرين”، البرنامج التدريبي” إعداد مدرسة التّعلُّم التّفاعلي”، التي يُقيمها المركز العام للتدريب وتطوير التّعليم بالتّعاون مع مُنظمة اليونيسف.
من جهته أكّد مُدير عام المركز العام للتدريب وتطوير التّعليم، محمد غومة، على أهمّية هذه الدّورة في رفع مستوى المُعلّمين، موضحاً بأن اِختيار المتدرّبين تمّ بعناية لِضمان أفضل اِستفادة من البرنامج.
وَشهِد الِافتتاح حضور مُدير إدارة رياض الأطفال بالوزارة “علي حسن”، وممثل عن منظمة اليونيسف لدى ليبيا، ومسؤول ملف التّعليم في اليونيسف، وعدد من مُديري الإدارات ورؤساء الأقسام بالمركز.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.