أكد وزير التربية والتعليم موسى المقريف، أهمّية التّعليم الدّيني في بسطِ منهج وسَطِي بعيداً عن التّطرّف، والغلو.
جاء ذلك خلال مشاركته في ورشة نظمتها إدارة التّعليم الدّيني حول “التّعريف بالتّعليم الدّيني، وبيَان دوره في تنمِية المجتمع”.، أشار خلالها إلى أنّ تنظيم مثل هذه الورش يُعرف بدور التّعليم الدّيني في غرسِ القِيم النّبيلة، والمفاهِيم الإسلامِية الصّحيحة، والمحافظة على هوية الأمّة.
وتهدف الورشة إلى التّعريف بتاريخ التّعليم الدّيني في ليبيا، وأهم مراحلهِ ومدارسهِ، ومناهجه، وضمّنت الورشة عدة مَحاور، أبرزها: أهمّية توطين مدارس التّعليم الدّيني، ومناهِج التّعليم الدّيني بين الرؤية والتّنظيم، ودور التّفتيش التّربوي في التّوجيه والتّطوير.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.