سقطت عدد من القذائف بمحيط مسجد عبدالرحمن بن عوف في الزنتان، وذلك بعد إطلاقها في أحد الأفراح بالمدينة.
ولم تسفر القذائف عن حدوث أي إصابات أو أضرار، إلا أن استخدام الرصاص والقذائف العشوائية في المناسبات الاجتماعية سبب في العديد من الإصابات التي أدت للوفاة في بعض الحالات.
ولا يزال السلاح منتشر في مختلف مناطق ليبيا على الرغم من المحاولات الحثيثة لجمعة من قبل مختلف الجهات المعنية.