يعاني سكان بلدية وادي عتبة هذه الأيام من تفاقم وتفشي في تكدس القمامة العشوائي بين الأحياء السكنية، مما أثرت سلباً على البيئة بسبب الحرائق التي تشهدها هذه التكدسات.
فقد أصبحت القمامة عائق كبير لسكان المنطقة بسبب توقف شركة النظافة لأكثر من عشر سنوات مما زاد الأمر سوءاً لسكان المنطقة، والتي أصبحت عُرضة للحشرات والعقارب وانتشار الأمراض والأوبئة.
وقد وجهوا المواطنون رسالة عاجلة لسلطات المحلية لإنقاذ الأحياء السكنية من تلوث البيئة بسبب تفاقم ظاهرة انتشار القمامة، وكما وجهوا رسالة للحكومة الليبية بصرف سيارات لجمع القمامة إسوة ببقية المناطق والمدن الليبية.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من New Jetpack Site
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.