أكدت عضوة مجلس النواب أسماء الخوجة أن سياسات المبعوثين الأمميين تتشابه إلى حد كبير في التعامل مع الملف الليبي وذلك لارتباطه الوثيق بالمجتمع الدولي مشيرة إلى أن السياسات والاستراتيجيات لن تتغير بتغيير الأشخاص.
وأوضحت الخوجة أن الهدف يبقى ثابتًا وأن الوسائل قد تختلف أحيانًا إلا أن السياسات العالمية لا تتأثر بتغيير الأفراد حيث إن السياسة قد تم تحديدها مسبقًا لكل مبعوث.
وأشارت الخوجه إلى أن تعديل خطة ستيفاني خوري وإرضاء الجانب الروسي في قرار مجلس الأمن يمكن أن يسهم في تحقيق توازن قد يؤدي إلى حل رغم أن هذا الاحتمال قد يتسم ببعض الضعف.