دعا تقرير التنمية البشرية الجديد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى تسخير الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية.
ونبه التقرير إلى أهمية بناء اقتصادات يتعاون فيها البشر مع الذكاء الاصطناعي، ولا تكون مجالاً للمنافسة، مشيرا إلى ضرورة تسخير الذكاء الاصطناعي لتسريع البحث العلمي والابتكار.
ولفت التقرير الإنمائي إلى أهمية تحديث أنظمة التعليم والصحة لتواكب القرن الحادي والعشرين.
وتوقع التقرير أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يؤثر على وظائف 6 من كل 10 أشخاص بشكل إيجابي من خلال خلق فرص وأفكار جديدة.
من جهة أخرى أشار التقرير الأممي إلى أنه باستثناء عام 2020–21، تباطأ تقدم التنمية البشرية إلى أدنى مستوى له في 35 عامًا.