في قلب مدينة شحات تلك الحاضرة التاريخية العريقة تواجه الكنوز الأثرية خطر الضياع والاندثار في ظل غياب الرعاية واهتمام الجهات المختصة حيث تعاني المواقع والمخازن الأثرية من الإهمال والتقادم.
وفي ظل صمت رسمي دق مختصون في مجال الآثار ناقوس الخطر بشأن أوضاع مخازن مراقبة آثار شحات التي تحتفظ بقطع أثرية نادرة تمثل جزءا أصيلا من الهوية الليبية.