تشهد بلدية زلة أزمة خانقة في توفر الوقود، بعد انفراج دام عدة أشهر، ما أدى إلى حالة من الاستياء في الشارع العام وتفاقم معاناة المواطنين.
وأكد عدد من السكان أن محطات الوقود تشهد ازدحامًا شديدًا، مع نقص حاد في الكميات المتوفرة، الأمر الذي أثر سلبًا على حركة النقل والخدمات اليومية في المدينة.
وطالب المواطنون الجهات المعنية بضرورة تحديد أسباب الخلل ومحاسبة المتسببين، مع الإسراع في وضع حلول جذرية؛ لضمان عدم تكرار هذه الأزمات التي تتكرر بشكل دوري.
ويأمل الأهالي في تدخل عاجل من الجهات الرسمية؛ لضمان استقرار الإمدادات وتخفيف الضغط عن الأهالي.