في زاوية من زوايا بلدة قبرعون، تقف الحاجة غايقة فرج أمام تنورها الطيني، تصنع بيديها خبزًا تقليديًا بات مورد رزق يومي لها، في قصة تروي كيف يمكن للموروث الشعبي أن يتحول إلى فرصة اقتصادية كريمة.
تحكي الحاجة غايقة لـ”المنصة” بدايتها، قائلة: “خبزة التنور ورثتها عن أمي وجدتي، كانت عادة يومية في بيوتنا، واليوم صارت شغلي ومصدر رزقي” بدأت ببيع كميات صغيرة في الحي، ومع مرور الوقت توسع الطلب، وأصبح لخبزها زبائن دائمون يقصدونه من مختلف المناطق.
مزيد من التفاصيل في التقرير ….