أبدى عدد من المتهمين وأعضاء هيئة التدريس في جامعة المرقب مخاوفهم المتزايدة من تفاقم أزمة التلوث البيئي التي تؤثر سلبا على صحتهم وجودة حياتهم اليومية.
وأشاروا إلى تقاعس وزارة البيئة عن اتخاذ إجراءات حاسمة وفعالة لمواجهة هذه المشكلة البيئية الخطيرة، مؤكدين غياب الخطط العملية والتدخلات المناسبة للحد من آثار التلوث المستمرة.
وطالب المتحدثون الجهات المختصة بالتحرك الفوري لتطبيق حلول شاملة وجذرية تحمي البيئة وتحافظ على صحة المواطنين، قبل أن تتفاقم الأزمة وتصل إلى مستويات كارثية تهدد مستقبل المدينة وسكانها.