شهد مركز الغريفة للمؤتمرات فعاليات الجلسة الحوارية الأولى حول “الدروس الخصوصية: الحاجة والتحديات”، بمشاركة أساتذة ومختصين من قطاع التعليم والتربية في بلديات وادي الآجال ومدينة سبها.
الجلسة، التي نظمتها الجمعية الليبية للمناهج واستراتيجيات التدريس فرع الجنوب، تناولت عبر أربعة محاور رئيسية بدايات انتشار الدروس الخصوصية وأسبابها وتأثيرها على العملية التعليمية في ليبيا بشكل عام، والمنطقة الجنوبية بشكل خاص.
وتخلل الحوارية عروض مرئية استعرضت أنشطة الجمعية وأعمالها، إلى جانب نقاشات موسعة بين الحاضرين حول انعكاسات الظاهرة على الطلاب والمعلمين والأسر، وسبل التعامل معها بما يضمن الارتقاء بجودة التعليم.