مع بداية كل عام دراسي جديد، تتجدد الآمال والتطلعات في توفير بيئة تعليمية مناسبة لأبنائنا، غير أن هذه الانطلاقة تأتي في ظل تحديات اقتصادية كبيرة تواجه الأسر الليبية.
فالارتفاع الحاد في أسعار المستلزمات المدرسية ونقص السيولة في المصارف يجعل تجهيز الطلاب عبئًا ماليًا كبيرًا على أولياء الأمور، ما ينعكس على حركة الأسواق وتوفر المواد الضرورية للمدارس.