كانت الحاجة مسعودة من سبها، أمية لا تجد القراءة والكتابة، وبمساعدة ودعم أبنائها بدأت في تلقي التعليم في مدراس تعليم الكبار، ومن الأمية تحلم اليوم أن تنال شهادة عليا.
2025-04-18
3:18 صباحًا
2025-04-18 3:18 صباحًا
كانت الحاجة مسعودة من سبها، أمية لا تجد القراءة والكتابة، وبمساعدة ودعم أبنائها بدأت في تلقي التعليم في مدراس تعليم الكبار، ومن الأمية تحلم اليوم أن تنال شهادة عليا.
Manage push notifications