أعربت بلدية زليتن، عن إدانتها واستنكارها تفجير ضريح زلي بمنطقة سوق الثلاثاء معتبرة أنه محاولة آثمة لزعزعة الأمن والاستقرار وبث الفتنة واثارة النعرات.
وأشارت البلدية إلى أن من قام بهذا العمل لا يمثل أبناء مدينة زليتن حاضرة القرآن الكريم، مطالبة بتقديم الجناة للعدالة، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمحاسبتهم وضمان منع تكرار هذه الأعمال الإجرامية.
وأكدت البلدية متابعتها مجريات التحقيق بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية ذات العلاقة، مستنكرة كافة الاعمال الإجرامية ودعمه لكل الجهود الرامية إلى ترسيخ الأمن والسلم الاجتماعي.