عبّرت رابطة مرضى ضمور العضلات عن استيائها الكبير من عدم إيفاء حكومة الوحدة الوطنية، بالوعود التي قطعتها منذ سنوات لمرضى ضمور العضلات وأهاليهم، وترك المرضى يواجهون مصيراً قاسياً بين الألم والإهمال.
وأوضحت الرابطة في بيان نشرته على فيسبوك، أن الأطفال المصابين بضمور العضلات ينتظرون منذ زمن طويل إيفادهم للعلاج بالخارج، وتوفير الرعاية الصحية الأساسية والكراسي المتحركة ذات الجودة العالية.
وأشارت الرابطة في بيانها إلى أنه هذه الإمكانيات ما زالت غائبة، كما لم يُتخذ أي إجراء جاد للبدء في إنشاء مركز متخصص لعلاج مرضى ضمور العضلات رغم الحاجة الملحّة إليه.